قم بتعبئة إستمارة طلب مساعدة إذا كنت من سكان ولاية الحمراء او القرى التابعة لها وانت من ذوي الدخل المحدود. وسيتم التواصل معك.
إضغط هنــاهل لديك فكرة ؟ أو مقترح لتطوير وتحسن وتجويد العمل التطوعي؟ تفضل ولا تتردد في الكتابة إلينا فكلنا آذان صاغية
إضغط هنـاالعطاء مهنة الغني. العطاء شرف والأخذ ألم. عدل قائك خير من عطاء دائم. لا تعطي الآخرين ما ترغب أن يعطوك إياه فقد تختلف الميول. أعط وأنفق والله يرزق. من أعطى وقت الحاجة كانت عطيته مضاعفة. أعط وستأخذ.
نؤمن بأن الخير هو أن نقدم يد المساعدة والعون للآخرين، وفعل الخير من الأخلاق الحميدة التي حثنا الإسلام على فعلها والتي نأخذ أجرها وثوابها من الله عز وجل، ويكفي افنسان من ذلك حب الآخرين واحترامهم له، وخير الناس أنفعهم للناس.
سنوات من الخبرة
حملاة قائمة على مدار العام يمكنك المساهمة فيها في أي وقت وحين. فمشاركتك تحدث فارقاً كبيراً
يقف فريق الحمراء التطوعي على رأس الفرق والمجموعات الخيرية النشِطة التي أخذت على عاتقها دعم الفئات المستحقة من منطلق أن مجتمع ولاية الحمراء نسيج واحد سمته التعاون والترابط والاُلفة . ويُحسب لهذا الفريق الذي تكون في العام 2012 م وتعاقبت عليه إدارات مختلفة تحقيقه إنجازات لا تُخطئها عين من أهمها كفالة الأيتام من ذوي الدخل المحدود ومستحقي الضمان الاجتماعي ودعم الأسر المُعسرة بحيث تكون منتجة معتمدة على نفسها ودعم طلاب العلم من الجامعيين لإكمال دراستهم وبناء وصيانة وترميم منازل من هم بحاجة إلى ذلك اضافة إلى توفير الأجهزة الكهربائية للأسر التي لا تحتكم على إمكانات قادرة على توفيرها . إن العمل الخيري التطوعي الذي نذر فريق الحمراء التطوعي نفسه القيام به هو من الأعمال الإنسانية النبيلة التي تدعم ترابط المجتمع وتقوي وشائجه وترمم أي صدع قد يلحق به من منطلق الآية الكريمة(فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ " ولهذا يصبح دعم الفريق معنويًا وماديًا واجب على كل من تمكنه ظروفه ذلك كونه مصدرًا للخير وطريقًا للصلاح والإصلاح ما سلكه مجتمع إلا وظهرت فيه بوادر البركة والنجاح .
يُعد العمل التطوعي من أسمى صور العطاء الإنساني، فهو يُجسّد روح التعاون والتكافل بين أفراد المجتمع، ويُسهم في بناء وطن متماسك ومجتمع متراحم. وفي هذا الإطار، نزجي خالص عبارات الشكر والتقدير لفريق الحمراء الخيري على دوره البارز والملموس في تقديم الخدمات الإنسانية على مستوى ولاية الحمراء. حيث يعمل الفريق بجهد وإخلاص لتلبية احتياجات الفئات المستحقة، من خلال تنظيم المبادرات الخيرية، وتوزيع المساعدات، وتقديم الدعم للمحتاجين في مختلف الظروف. وإيمانًا بأهمية هذا الدور النبيل، فإننا نحث أنفسنا وجميع أفراد المجتمع على الوقوف مع الفريق، ومساندتهم في أداء رسالتهم الإنسانية النبيلة، سواء بالمشاركة الفعلية في الأنشطة التطوعية، أو بالتبرع بما تجود به أنفسهم، فكل مساهمة – مهما كانت بسيطة – تصنع فرقًا كبيرًا في حياة الآخرين. فلنكن جميعًا عونًا وسندًا للفريق، ولنشاركهم هذا الشرف العظيم في خدمة المجتمع، والله لا يضيع أجر العاملين.
إن العمل التطوعي والأعمال الخيرية ليست مجرد أفعال وقتية، بل هي ثقافة حياة، وسلوك راقٍ يدل على رُقيّ صاحبه ووعيه بمسؤوليته تجاه مجتمعه. فحينما نبادر إلى مساعدة المحتاج، أو نشارك في مشروع خيري، أو نقدم وقتنا وجهدنا لعمل نافع، فإننا نُسهم في بناء مجتمع قوي، متماسك، تسوده المحبة والتعاون. وقد حثّنا ديننا الحنيف على فعل الخير، فقال الله تعالى: "وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ" [الحج: 77] وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس" التطوع لا يقتصر على فئة دون أخرى، بل هو دعوة مفتوحة لجميع شرائح المجتمع فكلٌّ له دور يمكن أن يقدمه. والأعمال الخيرية لا تحتاج ثراءً، بل تحتاج قلباً يُحب الخير، ويداً تمتد بالعطاء. فلنغرس في نفوسنا قيمة البذل، ولنكن قدوة في العطاء، ولنجعل من العمل التطوعي سلوكاً يومياً، نُحيي به ضمائرنا، ونرسم به الأمل في وجوه الآخرين.
يعتبر العمل التطوعي أحد أعظم أشكال العطاء والمشاركة في المجتمع. فهو لا يسهم فقط في تحسين حياة الآخرين، بل يعزز أيضًا من روح التعاون والتضامن بين الأفراد. من خلال العمل التطوعي، نتمكن من اكتساب مهارات جديدة، وتوسيع شبكة علاقاتنا الاجتماعية، وفهم التحديات التي يواجهها الآخرون. كما أن التطوع يعزز من شعور الانتماء والرضى الشخصي، حيث يشعر المتطوع بأنه يقوم بدور فعّال في إحداث تغيير إيجابي. لذا، دعونا نشارك جميعًا في هذه الجهود النبيلة ونكون جزءًا من الحل. إلى كل من يسعى لإحداث تغيير إيجابي في مجتمعه، أود أن أدعوكم للانخراط في العمل التطوعي. إنها فرصة رائعة لتقديم المساعدة، وتغيير حياة الآخرين، وفي الوقت نفسه، تطوير مهاراتكم وبناء صداقات جديدة. كل يد تمتد للمساعدة تساهم في بناء مجتمع أقوى وأكثر تلاحمًا. انضموا إلى الفرق التطوعية، وكونوا جزءًا من هذا العمل النبيل. معًا حيث يمكننا صنع الفارق وإحداث تأثير إيجابي في حياة الكثيرين. فلنبدأ رحلتنا في العطاء. هنا أود أن أوجه إشادة خاصة لفريق الحمراء التطوعي، الذي يُعتبر مثالًا يُحتذى به في العمل الإنساني والعطاء بلا حدود. إن جهودهم المتواصلة في خدمة المجتمع ودعم الفئات المحتاجة تستحق كل التقدير. من خلال تنظيمهم للفعاليات والمبادرات حيث تمكنوا من إحداث تأثير ملموس في حياة الكثيرين. إن روح التعاون والتضامن التي يتحلى بها أعضاء الفريق تُظهر أن العمل التطوعي ليس مجرد واجب، بل هو رسالة حب واهتمام. شكرًا لفريق الحمراء التطوعي على كل ما تقدمونه من جهود، أنتم حقًا مصدر إلهام لنا جميعًا
لا شك أن العمل التطوعي يُجسّد قيم العطاء والإيثار، حيث يقدّم الإنسان من وقته وجهده لخدمة مجتمعه بدافع إنساني وإيماني، شكرًا لله على ما أنعم به من قدرات وموارد. ويُعد العمل التطوعي ركيزة لبناء المجتمعات وتعزيز تماسكها، كما يعكس روح الانتماء والمسؤولية. سواء في التوعية أو التعليم أو دعم الفئات المحتاجة أو تحسين المرافق العامة، فإن أثره الإيجابي يعمّ المجتمع ويُسهم في تقدمه واستقراره وتحقيق مصالحه
نحن فريق الحمراء التطوعي منبثق من اللجنة الإجتماعية بولاية الحمراء والتي يترأسها ساعدة الوالي وتحت مظلة وزارة التنمية الإجتماعية ومصرح له من قبل الوزارة.
نعم يحق لأي شخص يعيش داخل نطاق الولاية التقدم بطلب المساعدة، بشرط تقديم المستندات الثبوتية الخاصة به وما يثبت أنه بحاجة الى المساعدة
نعم فهناك حملات فك كربة الحقيبة المدرسية كفالة يتيم كفالة أسرة لحوم الأضاحي
حاليا الفريق يخدم اكثر من 1330 أسرة من ذوي الدخل المحدود والضمان الاجتماعي والأرامل والأيتام